كسر حساب إمارة منطقة مكة المكرمة makkahregion@، على «تويتر» حاجز المليون متابع، بعد أن تجاوز عدد التغريدات منذ إطلاق الحساب في العام 2011 الـ45 ألف تغريدة، فيما بلغ حجم التفاعل أكثر من مليوني تفاعل مع تغريدات الحساب المتنوعة.
وحظي الحساب بدعم مباشر ولا محدود من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير بدر بن سلطان، الأمر الذي أسهم في خلق حلقة وصل فاعلة ومؤثرة بين الحساب والمجتمع. واستطاع حساب إمارة منطقة مكة المكرمة، الذي تُشرف عليه إدارة العلاقات العامة والإعلام بالإمارة، التواصل مع الجمهور على مدار الساعة، عبر بث تغريدات لأحدث وأهم الأخبار والمستجدات التي تخص المنطقة وقاطنيها، والتعامل السريع مع الشائعات ونفيها، وإطلاق التحذيرات أثناء التقلبات الجوية وهطول الأمطار، إضافة إلى نشر الفعاليات في المنطقة ومحافظاتها.
وحرص الحساب، الذي أطلق هويته البصرية الجديدة بالتزامن مع بلوغ عدد المتابعين المليون، على ملامسة احتياجات الباحثين عن المصدر الموثوق والمعلومة المؤكدة التي تعتمد في المقام الأول على صناعة المادة الإعلامية، وفق أسس صحفية مهنية، والتعامل بشكل متنوع مع الأحداث بالتغريدات، والصور، والفيديوهات المصنوعة، والإنفوجرافيك، والموشن جرافيك، وفي هذا الصدد واكب حساب الإمارة التطور الإعلامي بشكل مستمر، فكان سبّاقاً للتغيير والتطوير بما يحقق تطلعات المتابعين.
وبرز حساب إمارة منطقة مكة المكرمة على «تويتر» خلال جائحة كورونا؛ إذ استطاع التعامل مع الأزمة بشكل احترافي، عبر مجموعة من الرسائل التوعوية والأخبار الحقيقية عن الفايروس، وفاق عدد التغريدات عن الجائحة منذ بدايتها حتى الآن 4 آلاف تغريدة.
هذا التفاعل السريع مع الأحداث لحظة بلحظة، خلق حالة من التميز في التعاطي مع الأزمات من خلال نقل الأخبار الموثوقة من مصادرها الرسمية، سواء على مستوى المنطقة أو على مستوى المملكة؛ وهو ما جعله مرجعا إخباريا يواكب الحِراك التنموي الذي تشهده المنطقة في مختلف الجوانب.
وحظي الحساب بدعم مباشر ولا محدود من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير بدر بن سلطان، الأمر الذي أسهم في خلق حلقة وصل فاعلة ومؤثرة بين الحساب والمجتمع. واستطاع حساب إمارة منطقة مكة المكرمة، الذي تُشرف عليه إدارة العلاقات العامة والإعلام بالإمارة، التواصل مع الجمهور على مدار الساعة، عبر بث تغريدات لأحدث وأهم الأخبار والمستجدات التي تخص المنطقة وقاطنيها، والتعامل السريع مع الشائعات ونفيها، وإطلاق التحذيرات أثناء التقلبات الجوية وهطول الأمطار، إضافة إلى نشر الفعاليات في المنطقة ومحافظاتها.
وحرص الحساب، الذي أطلق هويته البصرية الجديدة بالتزامن مع بلوغ عدد المتابعين المليون، على ملامسة احتياجات الباحثين عن المصدر الموثوق والمعلومة المؤكدة التي تعتمد في المقام الأول على صناعة المادة الإعلامية، وفق أسس صحفية مهنية، والتعامل بشكل متنوع مع الأحداث بالتغريدات، والصور، والفيديوهات المصنوعة، والإنفوجرافيك، والموشن جرافيك، وفي هذا الصدد واكب حساب الإمارة التطور الإعلامي بشكل مستمر، فكان سبّاقاً للتغيير والتطوير بما يحقق تطلعات المتابعين.
وبرز حساب إمارة منطقة مكة المكرمة على «تويتر» خلال جائحة كورونا؛ إذ استطاع التعامل مع الأزمة بشكل احترافي، عبر مجموعة من الرسائل التوعوية والأخبار الحقيقية عن الفايروس، وفاق عدد التغريدات عن الجائحة منذ بدايتها حتى الآن 4 آلاف تغريدة.
هذا التفاعل السريع مع الأحداث لحظة بلحظة، خلق حالة من التميز في التعاطي مع الأزمات من خلال نقل الأخبار الموثوقة من مصادرها الرسمية، سواء على مستوى المنطقة أو على مستوى المملكة؛ وهو ما جعله مرجعا إخباريا يواكب الحِراك التنموي الذي تشهده المنطقة في مختلف الجوانب.